Tuesday, November 9, 2010

شكر من القلب

شكر من القلب جدااااا
شكر خاص لكل من هنأنا بمشاعر واحاسيس صادقة رائعة على الزواج
ودعا لنا بكل خير
الحمد لله رب العالمين كان فضل الله علينا عظيماً
وشكر خاص جدا لأخي إسلام ناجح الذي أسعدني حضوره بشكل أعجز عن وصفه مخصوص من سوهاج لحضور الزفاف وإهدائه لنا أغلى هدية تلقيناها مصطفى وأنا
وشكر لحبيبتي في الله إيمان عاطف ان شرفتني ووالدتها وأسعدتني بابتسامتها الجميلة
وشكر خاص جدا جدا لدكتور أحمد عبد العدل الذي يغمرنا بفيض من مشاعر الأخوة والود الصافية والذي كنا نتمنى وجوده بيننا بشدة
وأمني نفسي إن شاء الله بصداقة عائلية تربطنا بأغلى زوجين قريباً إن شاء الله
وشكر خاص لعصفور المدينة الذي لولا الظروف لشرفنا بحضوره
جزاكم الله عنا كل خيـــــــر
أدخلتم السرور على قلبينا فكان أحلى ليالي العمــر
....
عودة ولو بعد حيـــن
الانقطاع مغري بالاستمرار جدا.. مغري بالركود لأن الواقع اصبح يحمل كم هائل من الأحداث يصعب سرعة مجاراتها بشكل مستمر.. ومغري بالصمت لإن الأحداث تثقلنا رغماً عني بشحنات حنق على الحكومة وتوجس من كل تلك التحركات السلبية ومظاهر القمع وأخشى أن يخبو الأمل.. ومغري بالسكون لأني لا أريد أن أصحو أو تلتفت عيناي عن أجمل نعمة أنعم بها الله علي في حياتي وهو.. زوجي
لكني.. لم اعتد الصمت يوماً ولم أحبه
ولطالما كان صمتي دليل قلق على أني يساورني خطب ما
ولذا كان لابد أن استمر في التعبير حتى لا تتجمد الأفكار
وأن استمر في الحديث عن الإصلاح حتى لا أعتاد الفساد
وأن استمر في التأمل حتى تغيب عيني قليلاً عن كل ما يثقل في الحياة
وحتى لا يبقى صوت طوبار يناجي ربه وحده في صفحة بات يعلوها الصمت
"إلهي ألا لمحة من هذا الاصطناع"

2 comments:

Anonymous said...

:)
تستحقان وأكثر...
وما فعلتُ إلا القليل جدااااا والله

لا تعلمي حجم سعادتي بأن نالت هديتي البسيطة رضاكما

أرضاكما الله، ورضيَ عنكما، وآواكما إليه دومًا..

رزقكما الله بالحياة الهنئية والذرية الطيبة :)

واصلي الكتابة..
هي ملاذنا الأخير؛ إن وجعًا أو فرحًا
نحتاجها بكل وقت
بارك الله قلمَكِ

عصفور المدينة said...

بارك الله لكما وبارك عليكما

جزاكم الله خيرا
والله يعلم كم أنا سعيد لكما أسأل الله أن يديم عليكما نعمه
ويملأ بيتكما وقلبيكما بنور الإيمان